غزة

غزة.. مجازر جديدة والجيش الإسرائيلي يواجه أزمة تجنيد

في اليوم الـ343 للحرب، أفادت مصادر طبية للجزيرة باستشهاد 40 شخصا إثر استمرار القصف الإسرائيلي على قطاع غزة منذ فجر الخميس معظمهم أطفال ونساء.

وأطلقت دبابات الجيش الإسرائيلي النار صباح اليوم الجمعة على النازحين في منطقة مواصي رفح موقعة شهداء، في استمرار للمجازر اليومية بحق المدنيين في قطاع غزة.

وأفادت مصادر فلسطينية بوقوع إطلاق نار كثيف من آليات الاحتلال نحو خيام النازحين في مواصي رفح.

وتزامن ذلك مع قصف مدفعي على منطقة الشاكوش ومحيطها بشمال غربي رفح وإطلاق نار كثيف من قبل المروحيات الإسرائيلية وسط المدينة

في هذه الأثناء، واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحاماتها مدن وبلدات الضفة الغربية مع ساعات الصباح الأولى، بعد يوم استُشهد فيه 4 فلسطينيين بنيران الاحتلال في طولكرم وطوباس، وأُصيب 4 آخرون جنوبي نابلس، ونفذت فيه المقاومة عملية نوعية.

وقالت الوكالة الأميركية بلومبيرغ إن الجيش الإسرائيلي يعاني من نقص في الجنود وإن قوات الاحتياط في هذا الجيش تعاني من الإرهاق في ظل الحرب المستمرة على قطاع غزة.

وأضافت، في تقرير، أنه فضلا عن ذلك، يزداد التذمر داخل إسرائيل بسبب رفض طائفة اليهود الحريديم الاستجابة لنداءات السلطات لهم بالانخراط في الخدمة العسكرية.

اقرأ أيضا

غزة

غزة.. حماس تنفي عرقلة المفاوضات وتقديم مشروع قرار أممي يطالب بإنهاء الاحتلال

في اليوم الـ342 للحرب على غزة، واصل جيش الاحتلال قصف مناطق متفرقة من القطاع، في الوقت الذي دوت فيه صفارات الإنذار في نتيف هعسراه بغلاف القطاع مما يشير إلى أن المقاومة الفلسطينية تطلق صواريخ. من ناحية أخرى، استنكرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)

غزة

غزة.. وقف الحرب يلهب المناظرة الرئاسية الأولى بين هاريس وترامب

في اليوم الـ341 للحرب على غزة، واصل جيش الاحتلال قصف مناطق متفرقة من القطاع، مخلفا مزيدا من الشهداء والمصابين، معظمهم نساء وأطفال. وأكدت المرشحة الديمقراطي للرئاسة الأمريكية كامالا هاريس على ضرورة وقف الحرب في قطاع غزة

غزة

غزة.. مجزرة بالمواصي وتضارب في الآراء حول الصفقة

في اليوم الـ340 للحرب على غزة، وقعت واحدة من أبشع المجازر منذ بداية الحرب، وفقا لما ذكره الدفاع المدني بالقطاع، الذي أعلن انتشال أكثر من 40 شهيدا وأكثر من 60 جريحا بعدما قصف جيش الاحتلال خياما للنازحين بمنطقة المواصي في خان يونس، مدعيا أن المنطقة كانت تؤوي مركزا للقيادة تابعا لحركة المقاومة الإسلامية (حماس).