أغلقت قوات الأمن الفرنسية بعد ظهر يومه السبت 17 شتنبر الجاري، حيا في وسط باريس ما أدى إلى بلبلة واسعة، قبل أن تعلن أن الأمر عبارة عن “إنذار خاطىء” وأنه “ليس هناك أي خطر” يهدد السكان.
وبعدما كانت الشرطة أعلنت تنفيذ عملية أمنية، عادت وأوضحت في تغريدة “انتهاء تدخل قوات الأمن في الدائرة الأولى في باريس وليس هناك أي خطر”.
وأكد وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف أن الأمر عبارة عن “إنذار خاطىء”.
وكانت السلطات الفرنسية أفادت عبر تطبيق يستخدم على الهواتف الذكية يحمل اسم “نظام إنذار ومعلومات للسكان”، أن هناك إنذارا بوجود اعتداء في كنيسة تقع في حي “لي هال” في الدائرة الأولى لباريس.
ولم تعرف ملابسات هذا الإنذار الخاطىء، كما لم تقدم السلطات بعد أي إيضاح في شأنه.