اعلن الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، اليوم (السبت)، حالة حداد وطني لثلاثة أيام، بعد الهجمات التي شهدتها باريس.
ووصف الهجمات في مؤتمر صحافي ب”العمل الحربي المنفذ من قبل تنظيم داعش وأن التخطيط تم في الخارج مع تواطؤ داخلي”.
ويذكر أن آخر حصيلة أعلن عنها، هي أن 127 شخصا قتلوا في هذا الهجوم بحسب ما أكده مسؤولون فرنسيون، في الوقت الذي أعلن أن حصيلة القتلى بلغت 180شخصا، 80 بينهم في حالة خطر.
وكان هولاند قال في تصريح سابق إن بلاده سترد بدون رحمة على الإرهاب، وذلك من أمام مسرح باتاكلان الذي شهد هجوما أودى بحياة أكثر من 100 شخص.
وتعد الهجومات التي هزت باريس أمس (الجمعة)، الأسوأ في تاريخ فرنسا.
إقرأ أيضا:فرنسا تستيقظ على وقع صدمة ليلة الجمعة السوداء