مشاركة المغرب والجزائر في المونديال خلال رمضان

شارك منتخبي المغرب والجزائر في المونديال لعدة مرات، وقد تزامنت بعض الكؤوس العالمية مع حلول شهر رمضان المعظم، حيث خاض المغاربة والجزائريين مباريات قوية امام منتخبات عالمية مثل انجلترا وألمانيا وبولونيا والشيلي.
المنتخب المغربي في مونديال 1986، لعب مبارتين خلال رمضان، أمام منتخبي بولونيا وانجلترا، وخرج متعادلا سلبيا في المبارتين، قبل أن يحقق فوزا كاسحا على منتخب البرتغال بنتيجة 3-1، والتي جاءت بعد خروج رمضان.
بالنسبة للمنتخب الجزائري فقد حقق مونديال كبير سنة 2014، وتزامن مع شهر رمضان، وتمكن محاربو الصحراء من الصمود في مباراة مثيرة أمام بطل العالم المنتخب الألماني، في دوري ثمن النهائي، والتي قدم خلالها الخضر مستوى كبير وهم صيام، لكن النتيجة كانت لصالح الألمان.  وتأتي مشاركة الخضر مرة أخرى في كأس العالم سنة 1982، والتي حققوا خلالها فوزا مهما على منتخب الشيلي بنتيجة 3-2، لكن ذلك الفوز لم يسمح بعبورهم للدور الثاني، بسبب الاتفاق الذي تم بين منتخبي ألمانيا والنمسا لاقصاء الجزائر.

 

dzza

اقرأ أيضا

النيجر ترحب بمصادقة مجلس الأمن على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس المخطط المغربي للحكم الذاتي

رحبت النيجر، اليوم الثلاثاء، بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي رقم 2797، الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جدي، وذي مصداقية ودائم للتوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

بوركينا فاسو تجدد دعمها الثابت للوحدة الترابية للمغرب وتشيد بالمصادقة على القرار التاريخي 2797

جددت بوركينا فاسو، اليوم الثلاثاء، دعمها الثابت والدائم للوحدة الترابية للمملكة المغربية، مشيدة بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جاد وذي مصداقية ومستدام من أجل التوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

المغرب يدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب

قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الثلاثاء بالرباط، إن المملكة تدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب، وتمويل الآليات المبتكرة، بما فيها الشبكات القارية والمنصات الرقمية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *