اصدرت نقابة المهن التمثيلية في القاهرة، بقيادة الدكتور أشرف زكى، بيانا صحفيا منذ قليل، توضح فيه موقف الفنان الكبير حسن حسنى، بعد شن هجوم عليه إثر انتشار فيديو له عبر موقع “اليوتيوب” وهو بصحبة أحد السعوديين، يتحدث فيه عن رغبته للذهاب إلى المغرب.
وجاء فى نص بيان نقابة المهن التمثيلية، نشره موقع ” اليوم السابع”: “ردا على ما أشيع من تصريحات تم تلفيقها على لسان الفنان المصرى القدير حسن حسنى فى محاولة لتوريطه فى شبهة السخرية من شعب المغرب الشقيق استنادًا إلى حديث عابر لا يمثل أى تصريح أو تلميح لأى معنى يجافى روح المحبة والود والاحترام بين الأشقاء، يعلن الفنان القدير حسن حسنى عن أسفه لما تردد لإثارة البلبلة بين فنانى مصر والمغرب، مؤكدا أن حبه واحترامه لشعب المغرب الشقيق لا يقبل المزايدة أو التشويه فالمصرى لا يرد الخير بالإساءة، وليس من المنطقى أن يفسر أى كلام عادى على محمل سىء إلا من أصحاب النفوس الضعيفة صناع الضغينة”.
كما صرح بأنه قوبل فى المغرب بكل حفاوة وتكريم فهل يعقل أن يرد كل هذا بالتلويح بأى إساءة لهذا الشعب الكريم ؟.
وأكد الفنان حسن حسنى فى النهاية كامل احترامه وتقديره لشعب المغرب العربى الشقيق شاكرا إياه كل ما قدمه من كرم الضيافة وحسن اللقاء.
وقالت نقابة المهن التمثيلية إنها تضم صوتها لصوت الفنان القدير حسن حسنى مؤكدة أن فنانى مصر والمغرب.. لغة واحدة .. هوية واحدة .. جسد واحد .. وأن أى محاولة لتشويه هذه الحقيقة ستبوء بالفشل.
اقرأ أيضا
أليس لجنرالات حكم الجزائر من يُصحِّيهم
إنه إعصارٌ اندلع هُبوبًا على الرُّقعة العربية من هذا العالم، له جذورٌ في “اتفاقيات سايكس بيكو”، ولكنه اشتدَّ مع بداية عشرينات هذا القرن وازداد حدة في غزة، ضد القضية الفلسطينية بتاريخها وجغرافيتها، إلى أن حلَّت عيْنُ الإعصار على سوريا، لتدمير كل مُقوِّمات كيانها. وهو ما تُمارسُه إسرائيل علانية وبكثافة، وسبْق إصرار، نسْفًا للأدوات السيادية العسكرية السورية.
مجلس الأمن.. بلينكن يشيد بالشراكة مع المغرب في مجال الذكاء الاصطناعي
سلط وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الضوء أمام مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، على إطلاق المغرب والولايات المتحدة لمجموعة الأصدقاء الأممية بشأن الذكاء الاصطناعي، بهدف تعزيز وتنسيق الجهود في مجال التعاون الرقمي، خاصة فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي.
المغرب يحرز نجاحا بنسبة 100 بالمائة في ترشيحاته للمناصب الشاغرة دوليا وإقليميا
سجلت المملكة المغربية خلال سنة 2024، نجاحا بنسبة 100 في المائة في ترشيحاتها للمناصب الشاغرة داخل المنظمات الدولية والإقليمية.