معرض ” المغرب واوروبا ” المتجول يحط الرحال في لشبونة

تحتضن العاصمة البرتغالية لشبونة في الفترة من 16 شتنبر إلى 15 أكتوبر المعرض المتجول حول “المغرب وأوروبا.. ستة قرون في نظرة الآخر”.
ويقام المعرض المنظم تحت رعاية الملك محمد السادس، والرئيس البرتغالي السيد أنيبال كافاكو سيلفا، بتعاون بين سفارة المملكة المغربية في لشبونة ومجلس الجالية المغربية بالخارج، والمركز الثقافي اليهودي المغربي، وذلك بمتحف مونتسيرو دوس جيرونيموس بلشبونة.
وذكر بلاغ لمجلس الجالية المغربية بالخارجاليوم الجمعة بأن المعرض عرف نجاحا وإقبالا كبيرا خلال مروره بكل من بروكسيل، والمكتبة الوطنية للمملكة المغربية بالرباط وجامعة انفرس وعمدية باريس، والمكتبة الفرنكوفونية المتعددة الوسائط بليموج.
وأضاف أن المعرض الذي يرتقب أن يشد الرحال بعد محطة لشبونة إلى مدريد وستراسبورغ، سيعرف، خلال حفل الافتتاح يوم 15 شتنبر الجاري، حضور المشاركين في منتدى لشبونة 2014.
من محتويات المعرض: صورة قديمة من الأرشيف، تمثل محمد بن يوسف (المرحوم الملك محمد الخامس) يدخل الإقامة العامة بالرباط.

اقرأ أيضا

النيجر ترحب بمصادقة مجلس الأمن على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس المخطط المغربي للحكم الذاتي

رحبت النيجر، اليوم الثلاثاء، بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي رقم 2797، الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جدي، وذي مصداقية ودائم للتوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

بوركينا فاسو تجدد دعمها الثابت للوحدة الترابية للمغرب وتشيد بالمصادقة على القرار التاريخي 2797

جددت بوركينا فاسو، اليوم الثلاثاء، دعمها الثابت والدائم للوحدة الترابية للمملكة المغربية، مشيدة بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جاد وذي مصداقية ومستدام من أجل التوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

المغرب يدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب

قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الثلاثاء بالرباط، إن المملكة تدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب، وتمويل الآليات المبتكرة، بما فيها الشبكات القارية والمنصات الرقمية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *