رحيل أحمد الفاعوري… ابن الثورة الفلسطينية

غزلان جنان
وجهات نظر
غزلان جنان15 ديسمبر 2014آخر تحديث : منذ 9 سنوات
رحيل أحمد الفاعوري… ابن الثورة الفلسطينية
رحيل أحمد الفاعوري… ابن الثورة الفلسطينية

رحل بصمت وهدوء، وبكامل السكينة المهذبة المناضل الأردني أحمد فهد الفاعوري أبو الليث، الذي قضى سنوات عمره مناضلاً في صفوف الثورة الفلسطينية، بعد أن إنحاز لها بلا تردد، بل وبعزيمة قوية وقرار مسبق، سجله مع زملاء له، غادروا عمان في بداية السبعينات من الإذاعة الأردنية، إلى إذاعة الثورة الفلسطينية مع طاهر العدوان الذي أصبح وزيراً للإعلام، وفايز محمود الأديب والكاتب الكبير الراحل، وحازم مبيضين الكاتب في صحيفة الرأي الأردنية، ووحده من بينهم بقي أحمد فهد الفاعوري وفياً لتراثه ورفض العمل في أي من المؤسسات الإعلامية، بعد أن تم إحالته على التقاعد من صفوف الثورة، والإذاعة الفلسطينية، ومكتب العلاقات العربية في منظمة التحرير.

لمواصلة القراءة ، انقر هنا

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق