النفط أهم مورد مالي لتنظيم "داعش"

“داعش” تجني 50 مليون دولار شهريا من بيع النفط

يجني تنظيم “داعش” ما مجموعه 50 مليون دولار كل شراء كعائدات لبيع النفط بفضل المواقع النفطية التي تسيطر عليها في العراق وسوريا.
هذا ما أكدته صحيفة “إندبندت” نقلا عن موقع International Business Times الذي أشار إلى كون عائدات النفط تشكل المصدر المالي الأساسي للتنظيم الذي يخول له مواصلة تمويل عملياته العسكرية وأداء أجور مقاتليه.
وتشير التقارير الصحفية إلى كون “داعش” تبيع النفط للمهربين بثمن يترواح ما بين 10 و35 دولار للبرميل، أي بأقل من 50 دولار مقارنة بالسعر المتداول في السوق العالمية.
وأضافت التقارير أن المهربين يقومون ببيع النفط إلى وسطاء في تركيا حيث أكد مكتب رئيس وزراءها أن السلطات التركية عززت إجراءاتها الأمنية في هذا الجانب وهو ما تكلل بإحباط 3319 محاولة تهريب انطلاقا من سوريا منذ نهاية سبتمبر المنصرم.
وأكدت نفس المصادر أن “داعش” تستخرج حوالي 30 ألف برميل يوميا في سوريا وما بين 10 و20 ألف برميل يوميا في العراق.

إقرأ أيضا: “نيويورك تايمز” تتساءل عن مصادر تمويل “داعش”

اقرأ أيضا

بتعليمات من الملك.. بوريطة يستقبل نائب رئيس مجلس الوزراء العراقي

بتعليمات سامية من الملك محمد السادس، استقبل ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، اليوم الأربعاء، محمد علي تميم، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير التخطيط، مبعوثا إلى الملك من رئيس جمهورية العراق عبد اللطيف جمال رشيد.

عقلها المدبر وأفرادها.. “البسيج” يكشف معطيات جديدة عن الخلية الإرهابية التابعة لـ”داعش”

كشف المكتب المركزي للأبحاث القضائية، اليوم الاثنين، عن معطيات جديدة بخصوص الخلية الإرهابية التي جرى إحباط مخططها بالغ الخطورة ضد المغرب بتحريض من فرع "داعش" بمنطقة الساحل الإفريقي.

تفكيك خلية إرهابية.. كشف قاعدة خلفية للدعم اللوجيستيكي تضم أسلحة كلاشينكوف ومسدسات

مكنت الأبحاث والتحريات التي يباشرها المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، في إطار البحث الجاري على خلفية تفكيك خلية إرهابية مرتبطة بتنظيم داعش بمنطقة الساحل، من رصد معلومات ميدانية معززة بمعطيات تقنية حول وجود منطقة جبلية، يشتبه في تسخيرها كقاعدة خلفية للدعم اللوجيستيكي بالأسلحة والذخيرة الموجهة لأعضاء هذه الخلية من أجل تنفيذ مخططاتها الإرهابية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *