تشكيلة المنتخب في لقاء الأوروغواي تثير الجدل

أثارت التشكيلة النهائية التي سيعتمد عليها الزاكي خلال المباراة الودية للمنتخب الوطني المغربي أمام منتخب الأوروغواي يوم السبت المقبل، الجدل داخل المنتخب الوطني، إذ يصر الزاكي على اعتماد العناصر القديمة في هذه المباراة، خصوصا أن المباراة أمام المنتخب اللاتيني قوية وصعبة بالنسبة لأسود الأطلس.
وتتحدث مصادر على أن الزاكي سيقحم خلال هذه المواجهة، كل من الحسين خرجة العائد للمنتخب من جديد، إلى جانب بوصوفة إلى جانب كريم الأحمدي ونبيل درار في الوسط، وسيعتمد على كل من أمرابط وشحشوح في خط الهجوم. بينما يتكون الدفاع من بنعطية وأولحاج وأشرف لزعر وأيوب الخالقي.
ويرى البعض أن تخلي الزاكي عن يوسف العربي مهاجم غرناطة ويونس بلهندة متوسط ميدان دينامو كييف، يعتبر تهميشا من الزاكي، لاسيما أنهما لهما دور كبير في المباريات السابقة.

ويسعى الناخب الوطني بادو الزاكي من خلال هذه المواجهة القوية، إلى الوقوف عند التشكيلة الأساسية التي سيعتمد عليها خلال المباريات الرسمية ضمن تصفيات كأس العالم 2018، خاصة أن هناك مجالا من الوقت لاختيار اللاعبين الأكثر جاهزية.

ويرى البعض أن الزاكي يريد الاعتماد عل اللاعبين القدامى، رغم الطرفية التي تمر منها الكرة المغربية، بسبب توثر العلاقة مع الاتحاد الافريقي لكرة القدم، والتي تتطلب من الناخب الوطني تجديد دماء الفريق الوطني، واستقطاب لاعبين جدد، والاستغناء عن السابقين، حتى تكون هناك آفاق لبناء منتخب للمستقبل.

اقرأ أيضا

الجزائر

أليس لجنرالات حكم الجزائر من يُصحِّيهم

إنه إعصارٌ اندلع هُبوبًا على الرُّقعة العربية من هذا العالم، له جذورٌ في “اتفاقيات سايكس بيكو”، ولكنه اشتدَّ مع بداية عشرينات هذا القرن وازداد حدة في غزة، ضد القضية الفلسطينية بتاريخها وجغرافيتها، إلى أن حلَّت عيْنُ الإعصار على سوريا، لتدمير كل مُقوِّمات كيانها. وهو ما تُمارسُه إسرائيل علانية وبكثافة، وسبْق إصرار، نسْفًا للأدوات السيادية العسكرية السورية.

مجلس الأمن.. بلينكن يشيد بالشراكة مع المغرب في مجال الذكاء الاصطناعي

سلط وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الضوء أمام مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، على إطلاق المغرب والولايات المتحدة لمجموعة الأصدقاء الأممية بشأن الذكاء الاصطناعي، بهدف تعزيز وتنسيق الجهود في مجال التعاون الرقمي، خاصة فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي.

المغرب يحرز نجاحا بنسبة 100 بالمائة في ترشيحاته للمناصب الشاغرة دوليا وإقليميا

سجلت المملكة المغربية خلال سنة 2024، نجاحا بنسبة 100 في المائة في ترشيحاتها للمناصب الشاغرة داخل المنظمات الدولية والإقليمية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *