وجه مدرب المنتخب الجزائري وحيد حليلوزريتش الدعوة لـ32 لاعبا لدخول التربص الاعدادي للخضر قبل خوض المباراة الودية أمام منتخب سلوفينيا يوم 5 مارس القادم بملعب البليدة الدولي.
وقد وجه حليلوزرتش الدعوة لخمسة لاعبين محليين، منهم ثلاث حراس ولاعبين،الحارس زماموش،خوالد، زين الدين فرحات (اتحاد الجزائر)، والحارسين سيدريك (شباب قسطنطينة) وعز الدين دوخة (اتحاد الحراش). كما تم توجيه الدعوة إلى 21 محترفا، بالاضافة إلى 6 محترفين في القائمة الاحتياطية.
وفيما يلي لائحة لاعبي المنتخب الجزائري:
حراس المرمى
محمّد لمين زماموش (إتحاد الجزائر)، رايس وهاب مبولحي (سيسكا صوفيا البلغاري)، سي محمّد سيدريك (شباب قسنطينة)، عز الدين دوخة (إتحاد الحرّاش).
المدافعون
مجيد بوقرة (لخويا القطري)، الياسين بن طيبة كادامورو (مايوركا الإسباني)، كارل مجّاني (فالونسيان الفرنسي)، السعيد بلكالام (واتفورد الإنجليزي)، فوزي غلام (نابولي الإيطالي)، جمال الدين مصباح (ليفورنو الإيطالي)، نصر الدين خوالد (إتحاد الجزائر)، عيسى ماندي (رامس الفرنسي).
لاعبو الوسط
مهدي مصطفى سبع (أجاكسيو الفرنسي)، عدلان قديورة (كريستال بالاس الإنجليزي)، مهدي لحسن (خيتافي الإسباني)، نبيل بن طالب (توتنهام الإنجليزي)، سفير تايدر (أنتر ميلان الإيطالي)، حسان يبدة (أودينيزي الإيطالي)، ياسين براهيمي (غرناطة الإسباني)، العربي هلال سوداني (دينامو زغرب الكرواتي)، عبد المومن جابو (النادي الإفريقي التونسي)، فؤاد قادير (رين الفرنسي)، سفيان فغّولي (فالنسيا الإسباني)، إسلام سليماني (سبورتينغ لشبونة البرتغالي)
المهاجمون
رفيق زهير جبّور (نوتنغام فورست الإنجليزي)، زين الدين فرحات (إتحاد الجزائر)
القائمة الإحتياطية
إسحاق بلفوضيل (ليفورنو الإيطالي)، نبيل غيلاس (بورتو البرتغالي)، محمّد أمين عودية (دينامو درسدن الألماني)، رياض بودبّوز (باستيا الفرنسي)، رفيق حلّيش (أكاديميكا البرتغالي)، فتحي حارك (باستيا الفرنسي).
اقرأ أيضا
المنتدى المغربي الموريتاني يرسم مستقبل تطور العلاقات بين البلدين
أشاد المنتدى المغربي الموريتاني، باللقاء التاريخي بين الملك محمد السادس والرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ …
مكسيكو.. مشاركة مغربية في مؤتمر دولي حول حماية البيئة
شارك الأمين العام لحزب الخضر المغربي ورئيس أحزاب الخضر الأفارقة، محمد فارس، مؤخرا بمكسيكو، في مؤتمر دولي حول حماية البيئة.
أليس لجنرالات حكم الجزائر من يُصحِّيهم
إنه إعصارٌ اندلع هُبوبًا على الرُّقعة العربية من هذا العالم، له جذورٌ في “اتفاقيات سايكس بيكو”، ولكنه اشتدَّ مع بداية عشرينات هذا القرن وازداد حدة في غزة، ضد القضية الفلسطينية بتاريخها وجغرافيتها، إلى أن حلَّت عيْنُ الإعصار على سوريا، لتدمير كل مُقوِّمات كيانها. وهو ما تُمارسُه إسرائيل علانية وبكثافة، وسبْق إصرار، نسْفًا للأدوات السيادية العسكرية السورية.