كشفت دراسة الرواتب التي قامت بها إحدى المواقع المتخصصة في الوظائف بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مع وكالة أبحاث السوق الرائدة ”يوغوف”، أن 41٪ من الجزائريين غير راضين عن رواتبهم، في حين أن 77 بالمائة منهم يرون أن هناك مساواة بين رواتب الذكور والإناث.
وبحسب الدراسة نفسها التي شملت أغلب الدول العربية، فإن المجيبين في دول الخليج (49٪) هم الأكثر رضا نوعا ما عن العلاوات والمزايا التي حصلوا عليها خلال سنة 2014، مقارنة بالمجيبين من بلاد الشام (42٪) وشمال إفريقيا (44٪)، بينما ربع المجيبين (26٪) لا يتوقعون الحصول على أي علاوة في عام 2015.
ويشعر الموظّفون في الجزائر والمغرب بهذا التشاؤم بشكل أكبر (و41٪ و42٪) على التوالي في حين أن أغلبية المجيبين (58٪) يعتقدون أن هناك تساويا بين مبالغ الرواتب التي تُعطى للذكور وللإناث في المنصب نفسه في الشركة التي يعملون لديها.
اقرأ أيضا
سباق نحو الحياد الكربوني.. المغرب يرتقي إلى المركز الثامن في مؤشر الأداء المناخي
حافظ المغرب على حضوره ضمن طليعة البلدان التي تقود السباق نحو الحياد الكربوني على مستوى العالم بارتقائه إلى المركز الثامن في تصنيف مؤشر الأداء المناخي لسنة 2025، الذي تم تقديمه، اليوم الأربعاء ضمن فعاليات الدورة الـ 29 لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (كوب 29)، المنعقد بباكو في أذربيجان.
تسليط الضوء في فيينا على تطوير شراكة متعددة الأبعاد بين المغرب والنمسا
عقد في فيينا اليوم الأربعاء مؤتمر بشأن إقامة شراكة متعددة الأبعاد بين المغرب والنمسا، بمبادرة …
ما هي مشكلة الجزائر مع لجنة القدس؟!
مؤتمرا عربيا بعد آخر، وقمة إسلامية بعد أخرى، أصبح توقع سلوك المسؤولين الجزائريين الحاضرين ممكنا، بل مؤكدا، حيث يكاد تدخلهم في بنود البيان الختامي يقتصر على أمر واحد: المطالبة بسحب الإشادة برئاسة العاهل المغربي الملك محمد السادس للجنة القدس، وجهوده لمساعدة أهلها. ورغم أن الجزائر لم تنجح يوما في دفع المشاركين لسحب هذه الفقرة أو حتى التخفيف منها، فإنها تمارس الأمر نفسه في المؤتمر الموالي، وهي تعلم سلفا مصير مسعاها: رفض الطلب، وتثبيت الإشادة بالمغرب وعاهلها!