13قتيلا في حوادث السير داخل المناطق الحضرية في المغرب خلال أسبوع واحد

لقي 13 شخصا مصرعهم، وأصيب 1343 آخرون بجروح، إصابة 70 منهم بليغة، في 1022 حادثة سير وقعت داخل المناطق الحضرية خلال الأسبوع الممتد من 20 إلى 26 أبريل الجاري.

وعزا بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث إلى عدم التحكم، وعدم انتباه الراجلين، وعدم احترام حق الأسبقية، والسرعة المفرطة، وعدم انتباه السائقين، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة قف، والسياقة في حالة سكر، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، والسير في يسار الطريق، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، والتجاوز المعيب، والسير في الاتجاه الممنوع.

وفي ما يتعلق بعمليات المراقبة والزجر في ميدان السير والجولان، أوضح المصدر ذاته أن مصالح الأمن قامت بتسجيل 40 ألفا و82 مخالفة، وأنجزت 17 ألفا و384 محضرا أحيلت على النيابة العامة، واستخلصت 22 ألفا و698 غرامة صلحية.

وأضاف البلاغ أن المبالغ المتحصل عليها بلغت 8 ملايين و200 ألف و625 درهما، في حين بلغ عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي 5226 عربة، وعدد الوثائق المسحوبة 11 ألف و774 وثيقة، وعدد المركبات التي خضعت للتوقيف 384 مركبة.

اقرأ أيضا

مجلس النواب يمرر تعديلات تعويض المصابين في حوادث السير

صادق مجلس النواب، بالأغلبية على مشروع قانون رقم 70.24 بتغيير وتتميم الظهير الشريف رقم 1.84.177 يعتبر بمثابة قانون لتعويض المصابين في حوادث تسببت فيها عربات برية ذات محرك.

النيجر ترحب بمصادقة مجلس الأمن على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس المخطط المغربي للحكم الذاتي

رحبت النيجر، اليوم الثلاثاء، بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي رقم 2797، الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جدي، وذي مصداقية ودائم للتوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

بوركينا فاسو تجدد دعمها الثابت للوحدة الترابية للمغرب وتشيد بالمصادقة على القرار التاريخي 2797

جددت بوركينا فاسو، اليوم الثلاثاء، دعمها الثابت والدائم للوحدة الترابية للمملكة المغربية، مشيدة بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جاد وذي مصداقية ومستدام من أجل التوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *