ينظم المركز المغربي للشباب والتحولات الديمقراطية والمركز المغربي للتربية المدنية يوم 8 نونبر الجاري بمقمر بلدية الجديدة اللقاء الجهوي الثاني بجهة -دكالة -عبدة حول “الشباب والمشاركة السياسية في أفق الانتخابات الجماعية 2015”.
ويهدف هذا اللقاء المنظم في إطار مشروع “شباب ديمقراطي فاعل” بشراكة مع المجلس المحلي للشباب بالجديدة وبدعم من صندوق الأمم المتحدة للديمقراطية، إلى فتح نقاش جهوي حول المشاركة السياسية للشباب من أجل الانخراط الفاعل في الانتخابات الجماعية 2015، واستقراء آراء ومواقف الشباب حول المشاركة السياسية في أفق هذه الانتخابات، والتحسيس بأهمية المشاركة السياسية من أجل التغيير والإصلاح.
وسيتناول المشاركون في هذا اللقاء محاور تهم “تقييم حصيلة المشاركة السياسية للشباب.. السياقات، والعوائق”و”الشباب والعزوف عن العمل السياسي”و”مداخل المشاركة السياسية (الأحزاب السياسية، المجتمع المدني، الإعلام، شبكات التواصل الاجتماعي، الحركات الاجتماعية…)، و ” حضور الشباب في البرامج الانتخابية للأحزاب السياسية”.
كما سيناقش المشاركون أيضا مواضيع “تجديد النخب السياسية” و”أدوار المجالس المحلية للشباب” و” أدوار الشبيبات الحزبية والأحزاب السياسية”، و”آفاق المشاركة السياسية للشباب..البدائل والمقترحات”.
وسيشارك في هذا اللقاء كل من السادة محمد بودن، خبير في قضايا الشباب، ومختص في العلوم السياسية، وأمال الراغ وهي باحثة في قضايا الشباب والديمقراطية المحلية، ومحمد بلعيدي خبير وطني في التدبير الجمعوي.
اقرأ أيضا
أليس لجنرالات حكم الجزائر من يُصحِّيهم
إنه إعصارٌ اندلع هُبوبًا على الرُّقعة العربية من هذا العالم، له جذورٌ في “اتفاقيات سايكس بيكو”، ولكنه اشتدَّ مع بداية عشرينات هذا القرن وازداد حدة في غزة، ضد القضية الفلسطينية بتاريخها وجغرافيتها، إلى أن حلَّت عيْنُ الإعصار على سوريا، لتدمير كل مُقوِّمات كيانها. وهو ما تُمارسُه إسرائيل علانية وبكثافة، وسبْق إصرار، نسْفًا للأدوات السيادية العسكرية السورية.
مجلس الأمن.. بلينكن يشيد بالشراكة مع المغرب في مجال الذكاء الاصطناعي
سلط وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الضوء أمام مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، على إطلاق المغرب والولايات المتحدة لمجموعة الأصدقاء الأممية بشأن الذكاء الاصطناعي، بهدف تعزيز وتنسيق الجهود في مجال التعاون الرقمي، خاصة فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي.
المغرب يحرز نجاحا بنسبة 100 بالمائة في ترشيحاته للمناصب الشاغرة دوليا وإقليميا
سجلت المملكة المغربية خلال سنة 2024، نجاحا بنسبة 100 في المائة في ترشيحاتها للمناصب الشاغرة داخل المنظمات الدولية والإقليمية.