ذكر مصدر طبي بالمركز الاستشفائي الجامعي تريشفيل ( الكوت ديفوار ) أن المواطنة المغربية ، التي توفيت في 30 شتنبر المنصرم بأبيدجان لم تكن مصابة بأي مرض معد،وبالتالي لم تكن مصابة بفيروس إيبولا .
جاء في شهادة طبية منحها الطبيب الشرعي بالمركز الاستشفائي الجامعي تريشفيل ، لأقارب المتوفية ، أن هذه الأخيرة ، التي تقيم بالكوت ديفوار ، ” لم تكن مصابة بأي مرض معد”.
وحسب إفادة أحد أقارب المتوفية لوكالة المغرب العربي للأنباء ، فإن الراحلة البالغة من العمر 54 سنة ( ربة أسرة )، كانت تعاني من ربو لجأت في معالجته إلى استعمال “الكورتيكويد” ، مشيرا إلى أن حالتها الصحية قد تكون تدهورت بفعل إصابتها بالملاريا قبل وفاتها بوقت قصير.
وأضاف المصدر ذاته أن إجراءات نقل جثمان الراحلة تجري بشكل عادي ، منوها بالجهود التي تبذلها مصالح سفارة المغرب في أبيدجان لنقل الجثمان إلى المغرب .
اقرأ أيضا
لسان أسترالي يعلق في ثلج
في حادثة طريفة أثارت ضحك المارة، وأصبحت حديث وسائل التواصل الاجتماعي «ريديت»، علق لسان أسترالي، …
محمد الخلفي في ذمة الله
توفي الفنان القدير محمد الخلفي، اليوم السبت، عن عمر يناهز 87 عاما، وذلك بعد صراع …
ظنته “لعبة” فحملته.. نهاية مأساوية لطفلة عراقية عثرت على لغم
باشرت السلطات العراقية تحقيقاً في واقعة مأساوية تعرضت لها طفلة في محافظة البصرة، حين عثرت …