المغرب يشكل أزمة خلية لمتابعة وضعية مواطنيه في ليبيا

أفاد  بيان صادر عن وزارة الشؤون الخارجيّة والتعاون المغربية في الرباط، أنّه، على إثر تدهور الوضع الأمني في ليبيا، تم تشكيل خلية أزمة من ممثلي عدة قطاعات وزارية من أجل متابعة وضعية المواطنين المغاربة في هذا البلد المغاربي.
وأضاف المصدر ذاته، أن هذه الخلية مكلفة بالتنسيق مع المصالح الدبلوماسية والقنصلية للمغرب في ليبيا من أجل إقامة آلية للترحيل الطوعي، وعمليات التدخل الاستعجالي والمساعدة لفائدة المواطنين المغاربة.
وأشار البيان، إلى أنه  “تم وضع أرقام هاتفية رهن إشارة المغاربة المقيمين في ليبيا، وأفراد عائلاتهم بالمغرب، لتمكينهم من المتابعة المنتظمة لتطور الوضع”
وهذه هي  الأرقام المخصصة للتواصل مع خليّة الأزمة المتعلقة بمغاربة ليبيا: الرقم الأخضر 07 05 000 080، أرقام خلية الأزمة: 99 24 73 0537، 19 63 67 0537، أرقام سفارة المغرب بطرابلس : 08 78 61 213 218 00 | 364 366 922 218 00 | 203 97 54 97 203 00 | 253 28 71 91 218 00، أرقام القنصلية المغربية بطرابلس : 01 151 36 21 218 00

اقرأ أيضا

النيجر ترحب بمصادقة مجلس الأمن على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس المخطط المغربي للحكم الذاتي

رحبت النيجر، اليوم الثلاثاء، بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي رقم 2797، الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جدي، وذي مصداقية ودائم للتوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

بوركينا فاسو تجدد دعمها الثابت للوحدة الترابية للمغرب وتشيد بالمصادقة على القرار التاريخي 2797

جددت بوركينا فاسو، اليوم الثلاثاء، دعمها الثابت والدائم للوحدة الترابية للمملكة المغربية، مشيدة بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جاد وذي مصداقية ومستدام من أجل التوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

المغرب يدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب

قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الثلاثاء بالرباط، إن المملكة تدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب، وتمويل الآليات المبتكرة، بما فيها الشبكات القارية والمنصات الرقمية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *