”حالة طارئة” تنقل أسرة أمير قطر من المغرب إلى سويسرا

بعد أن حلت بالمغرب من أجل قضاء عطلة نهاية السنة، وحطت الرحال بمدينة إفران، انتقلت الأسرة القطرية الحاكمة إلى سويسرا، بسبب طارئ صحي.

وحسب ماذكرت وكالات، فإن عدة طائرات للأسرة الحاكمة في قطر، حطت ليلة (الجمعة السبت) بمطار زوريخ، بسبب حالة صحية طارئة تتعلق بأحد الواصلين.

ووفق ذات المصادر، فإن طائرة ”إيرباص” قادمة من مراكش تابعة لشركة الطيران الحكومية لقطر، حطت بعيد منتصف ليل يوم 26 ديسمبر في زوريخ، وتلتها في الساعة 5.15 بالتوقيت المحلي، طائرة ”إيرباص” ثانية مجهزة بمعدات طبية، ثم وصلت طائرة ثالثة بعد ربع ساعة.

ووصلت الطائرتان الأخيرتان، اللتان تملكهما الأسرة الحاكمة في قطر، من الدوحة.

وجدير بالذكر أن إقلاع وهبوط الطائرات ليلا محظور في مطار ”زوريخ-كلوتن” لمنع إقلاق نوم السكان في المناطق المجاورة، إلا أن الطائرات الثلاث هبطت بتصريح هبوط طارئ، صدر عن ”سلاح الجو السويسري” الذي كان في مناوبة ليلة 25 إلى 26 ديسمبر.

إقرأ أيضا: صورة. الملك محمد السادس مع مغاربة باريس بدون بروتوكول

اقرأ أيضا

النيجر ترحب بمصادقة مجلس الأمن على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس المخطط المغربي للحكم الذاتي

رحبت النيجر، اليوم الثلاثاء، بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي رقم 2797، الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جدي، وذي مصداقية ودائم للتوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

بوركينا فاسو تجدد دعمها الثابت للوحدة الترابية للمغرب وتشيد بالمصادقة على القرار التاريخي 2797

جددت بوركينا فاسو، اليوم الثلاثاء، دعمها الثابت والدائم للوحدة الترابية للمملكة المغربية، مشيدة بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جاد وذي مصداقية ومستدام من أجل التوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

المغرب يدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب

قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الثلاثاء بالرباط، إن المملكة تدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب، وتمويل الآليات المبتكرة، بما فيها الشبكات القارية والمنصات الرقمية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *