تعهدت لاله مريم بنت مولاي إدريس المرشحة لرئاسة موريتانيا باعتماد برنامج من شأنه القضاء نهائيا على العنوسة بين النساء الموريتانيات، في حال فوزها.
وقالت بنت مولاي إدريس إن برنامجها الانتخابي الذي تقدمت به للموريتانيين يضم توصيفا كاملا لبرنامج مدروس، ومتعدد الجوانب لتشجيع الزواج والقضاء على العنوسة التي تشهد معدلاتها ارتفاعا كبيرا في البلاد.
وتعول بنت مولاي إدريس، وهي خامسة المتنافسين على رئاسة موريتانيا، كثيرا على الأصوات النسائية التي تزيد نسبتها على 52% في استحقاقات 21 من حزيران/يونيو الجاري.
وكانت تصريحات المرشح الرئاسي بيجل ولد هميد التي وعد فيها بزيادة راتب العمال حتى تكون كافية لأربع أسر، أثارت امتعاضا واسعا في صفوف النساء الموريتانيات باعتبارها تتضمن دعوة مبطن