انطلقت، بالمعهد الملكي للشرطة بالقنيطرة، أشغال دورة تكوينية حول موضوع “العنف المنزلي: تحدي دولي واستجابة دولية.
وتولى تنشيط هذه الدورة التكوينية، التي سيحضرها أكثر من 120 ضابطة وضابطا للشرطة القضائية، ممن يعملون في مجال مكافحة العنف ضد النساء والأطفال القاصرين، وفي خلايا استقبال النساء المعنفات، مسؤول أمني من إدارة الشرطة بواشنطن العاصمة.
كما استعرض المسؤول الأمني الأمريكي تجربة الولايات المتحدة في تدبير ومعالجة قضايا العنف بين الأزواج، وإبراز التطور الحاصل في مجال التشريع المرتبطب الظاهرة، فضلا عن تقاسم تجربته مع نظرائه في المديرية العامة للأمن الوطني في هذا الموضوع، بالإضافة إلى دراسة حالات عملية للعنف المنزلي،واستخلاص الممارسات السليمة الكفيلة بتطوير آليات التدخلالأمنيلمعالجةالظاهرة.
وتندرجهذهالدورةالتكوينية،حسببلاغللمديريةالعامةللأمنالوطنيوسفارةالولاياتالمتحدةالأمريكيةبالرباط،فيإطارالشراكةالقائمةبينالولاياتالمتحدةالأمريكيةوالمملكةالمغربية،وفيسياقعلاقاتالتعاونالأمنيبينالبلدين،بهدفتطويرالتعاونالمشتركفيالمجالاتالأمنية،وتأهيلموظفيإنفاذالقوانين.
وتولى تنشيط هذه الدورة التكوينية، التي سيحضرها أكثر من 120 ضابطة وضابطا للشرطة القضائية، ممن يعملون في مجال مكافحة العنف ضد النساء والأطفال القاصرين، وفي خلايا استقبال النساء المعنفات، مسؤول أمني من إدارة الشرطة بواشنطن العاصمة.
كما استعرض المسؤول الأمني الأمريكي تجربةا لولايات المتحدة في تدبير ومعالجة قضايا العنف بين الأزواج، وإبراز التطور الحاصل في مجالا لتشريع المرتبط بالظاهرة، فضلا عن تقاسم تجربته مع نظرائه في المديرية العامة للأمن الوطني في هذا الموضوع، بالإضافة إلى دراسة حالات عمليةللعنف المنزلي، واستخلاص الممارسات السليمة الكفيلة بتطوير آليات التدخل الأمني لمعالجة الظاهرة.
وتندرج هذه الدورة التكوينية، حسب بلاغ لمديرية العامة للأمن الوطني وسفارة الولايات المتحدة الأمريكية بالرباط، في إطار الشراكة القائمة بين الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المغربية، وفي سياق علاقات التعاون الأمني بين البلدين، بهدف تطوير التعاون المشترك في المجالات الأمنية، وتأهيل موظفي إنفاذ القوانين.