دخل الصراع من أجل الظفر بترشيح المعارضة من منافسة الرئيس النيجيري غودلاك جوناثان في الانتخابات المقرر إجراؤها في فبراير المقبل، دخل مراحل متقدمة.
لمواصلة القراءة ، انقر هنا
المصدر : https://machahid24.com/?p=33712
دخل الصراع من أجل الظفر بترشيح المعارضة من منافسة الرئيس النيجيري غودلاك جوناثان في الانتخابات المقرر إجراؤها في فبراير المقبل، دخل مراحل متقدمة.
ويتنافس على ترشيح المعارضة، التي اندمجت أربعة أحزاب منها في حزب المؤتمر التقدمي بغية خوض الانتخابات الرئاسية المقبلة والإطاحة بالرئيس جوناثان، خمسة سياسيين يسعون وراء كرسي الرئاسية.
بيد أن هناك من يرى أن الصراع سيحتدم بالخصوص بين الجنرال والحاكم العسكري السابق لنيجيريا، محمدو بوهاري، الذي يجرب حظه للمرة الرابعة في سباق الرئاسيات، ورجل الأعمال عتيقو أبو بكر، الذي سبق له أن شغل منصب نائب الرئيس على عهد ألو صوغان أبا سونغو.
هذا وتنقسم الآراء بشأن محمدو بوهاري الذي يتذكر النيجيريون أن حاول القضاء على الفساد عندما تولى حكم البلاد ما بين ديسمبر 1983 وغشت 1985، بيد أن الرجل عرف كذلك بقمعه للمعارضة بصورة شرسة.
بالمقابل يرى المراقبون أن منافسه عتيقو أبو بكر يتمتع بقدر أكبر من المناورة السياسية بسبب تقلبه في الأحزاب والمناسبة. كما أنه يقرون أن يحمله رؤية أوضح لمعالجة مشاكل نيجيريا وعلى رأسها الأمن والبطالة.
بيد أن هناك شكوكا تحوم حول تورط أبو بكر في قضايا فساد خصوصا عندما كان مسؤولا في الجمارك.
المصدر : https://machahid24.com/?p=33712
نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد