جيتكس إفريقيا 2024.. المديرية العامة للأمن الوطني تفوز بجائزة أفضل سجل معلوماتي

متابعة

أحرزت المديرية العامة للأمن الوطني، أمس الجمعة بمراكش، جائزة “ريادة” للحكومة الإلكترونية في صنف أفضل سجل معلوماتي للمعطيات العمومية على الصعيد الوطني، من خلال عرضها الإلكتروني المتمثل في “منظومة سجل المعطيات الرقمية للبطاقة الوطنية للتعريف الإلكترونية الوطنية والهوية الرقمية المرتبطة بها إلى جانب سجل بطاقة الإقامة الخاصة بالأجانب”.

وقد جرى الإعلان عن هذه الجائزة على هامش حفل اختتام فعاليات الدورة الثانية من معرض “جيتكس إفريقيا المغرب 2024″، الذي احتضنته مدينة مراكش خلال الفترة الممتدة من 27 إلى 31 ماي الجاري، والذي عرف توزيع ثلاث جوائز لأفضل خدمات الحكومة الإلكترونية على المستوى الوطني، تضمنت فئات أحسن خدمة إلكترونية عمومية، وأحسن نظام للمعطيات العمومية المفتوحة «Open Data»، وأحسن سجل وطني للمعطيات العمومية على الصعيد الوطني، والذي فازت به مصالح الأمن الوطني إلى جانب وزارة التجهيز والماء.

وتأتي هذه الجائزة لتتوج ريادية وتفوق السجل الرقمي الخاص بالمعطيات الديموغرافية الذي تديره المديرية العامة للأمن الوطني، والذي تَعزز مؤخرا بمنظومة الهوية الرقمية التي تقدم خدمات التعريف ضمن الفضاء الرقمي، وذلك لتسهيل وتجويد المعاملات المنجزة عن بعد.

وكانت المديرية العامة للأمن الوطني قد أطلقت خلال سنة 2019 الجيل الثاني من البطاقة الوطنية للتعريف الإلكترونية المرتبطة بمنظومة الهوية الرقمية، وهي المنظومة التعريفية التي تتضمن حزمة جديدة من المستجدات التكنولوجية والإمكانيات التقنية، التي تمكن المواطنين من الولوج إلى مختلف الخدمات العمومية والخاصة والتعريف بأنفسهم سواء بشكل مباشر أو عن بعد باستعمال الفضاء السيبراني.

اقرأ أيضا

“ملامح مثالية مقابل 10 آلاف دولار”.. إعلانات صادمة لتعديل الأطفال جينياً في نيويورك

أثارت حملة إعلانية غريبة ظهرت مؤخراً في شوارع نيويورك جدلاً واسعاً، بعدما روّجت شركة ناشئة …

تزامنا مع العرس الكروي “كان” المغرب.. البرلمان يحتضن المنتدى الدولي حول الرياضة

تنخرط المؤسسة التشريعية في الدينامية التي يشهدها قطاع الرياضة ببلادنا، لا سيما إقبال المملكة على احتضان تظاهرات رياضية كبرى في مجال كرة القدم.

الجزائر وتونس

تونسيون ينددون بتدخل الجزائر في شؤون بلادهم

فضحت حملة يقودها النشطاء التونسيون ما ظل النظام العسكري الجزائري يحاول التنكر له، حيث كشفت أن عصابة قصر المرادية، تستغل الوضع الحالي في بلادهم لممارسة ضغوط واضحة على الرئيس قيس سعيد،