ولد عبد العزيز يقاطع مسيرة باريس بسبب الاساءة للاسلام

رفض الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز المشاركة في مسيرة “شارلي ايبدو” بباريس، بسبب مشاركة نتنياهو ورفع شعارات مسيئة للرسول الكريم (ص).

وساد ارتياح لدى الموريتانين عقب عدم مشاركةو الرئيس والحكومة في المسيرة، التي رفض المغرب بدوره المشراكة فيها.
واعتبر البعض الآخر أنَّ عدم المشاركة يرجع إلى غضب الرئيس الموريتاني من قرار الاتحاد الأوروبي تعليق اتفاقية الصيد مع موريتانيا وبربطها بما يجري من حراك حقوقي في البلد وتعاطفه مع رئيس حركة “إيرا” بيرام ولد أعبدي.

وقالت المصادر إنَّ الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز رفض حضور المسيرة الفرنسية، وإنَّ وزير خارجيته أحمد ولد تكدي يوجد حاليًا في بيروت ضمن وفد لجامعة الدول العربية، أثار قرار رفض موريتانيا حضور المسيرة الفرنسية ردود أفعال قوية لبعض الناشطين الشباب بين مؤيد للقرار باعتباره قرارًا مشرفًا، ومن يراه ردة فعل سياسية لخلافات الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز مع فرنسا والاتحاد الأفريقي حول تدخلهما في الشأن الداخلي للبلاد”.

اقرأ أيضا

النيجر ترحب بمصادقة مجلس الأمن على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس المخطط المغربي للحكم الذاتي

رحبت النيجر، اليوم الثلاثاء، بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي رقم 2797، الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جدي، وذي مصداقية ودائم للتوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

بوركينا فاسو تجدد دعمها الثابت للوحدة الترابية للمغرب وتشيد بالمصادقة على القرار التاريخي 2797

جددت بوركينا فاسو، اليوم الثلاثاء، دعمها الثابت والدائم للوحدة الترابية للمملكة المغربية، مشيدة بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جاد وذي مصداقية ومستدام من أجل التوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

المغرب يدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب

قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الثلاثاء بالرباط، إن المملكة تدعو الشركاء الدوليين إلى دعم المبادرات الإفريقية في مجال مساندة ضحايا الإرهاب، وتمويل الآليات المبتكرة، بما فيها الشبكات القارية والمنصات الرقمية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *