يبدو أن شركات النفط والغاز تبحث لها عن موطئ قدم في موريتانيا من خلال تعزيز الاستثمار في هذا القطاع.
الموضوع كان على أجندة النقاش الذي جمع الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز وعدد من رؤساء الشركات العاملة في المجال النفطي.
والتقى ولد عبد العزيز، على هامش مشاركته في اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، بممثلي شركتي “شيفرون” و”كوسموس”.
ويأتي هذا الاجتماع في ظل الاكتشاف الذي أعلنت شركة “كوسموس” في شهر ماي الماضي حول اكتشاف احتياطات كبيرة من الغاز في سواحل موريتانيا.
إقرأ أيضا: كيف قاد الصراع من أجل النفط ليبيا إلى حافة الانهيار