ماجدة الرومي:”حلمي لم يتحقق مع عبد الحليم حافظ”

تمنّت المطربة اللبنانية ماجدة الرومي، آداء “دويتو” رفقة أحد الفنانين المغاربة، خلال حلولها ضيفة على فعاليات الدورة الرابعة عشر لمهرجان موازين في الرباط.

وأوضحت ماجدة الرومي، أثناء ندوة صحفية بالمناسبة عشية الجمعة، أن الأغنية المغربية أغنية فريدة وتنهل من مشارب عدّة، حيث قالت “كثيرا ما أتساءل عن السرّ وراء تنوع وغنى الأغنية المغربية ومن أين تأتي بذلك التنوع الفريد من نوعه”.

وأضافت الرومي، أنها التقت الأميرة لالة حسناء أول أمس الخميس، وتحدثتا عن الأغنية العربية، وهو أمر اعتزت به حسب قولها.

وفي موضوع آخر، قالت عنه ماجدة الرومي”لابد لنا من موقف عربي موحد لصد الهجمة الشرسة التي يتعرض لها العالم العربي، وأنا سعيدة لما ينعم به بلد المغرب من أمن واستقرار، لكن يحزّ في نفسي كل قطرة دم طفل سوية، وكل ضرر يصيب العزيزة مصر، أين هو العالم إننا نعيش كذبة العالم الديمقراطي فما يحدث لسوريا يؤلم الوجدان”.


أما عن حلمها الذي لم يتحقق، فعادت ماجدة الرومي بالزمن للوراء، حين أشارت أنها لطالما تحدثت مع الفنان المصري الراحل عبد الحليم حافظ، لإضافة مقطع آخر لأغنية “أحلف بسماها”، إلا أن القدر شاء ألا يحدث اللقاء في عمل فني عربي موحد.

 

 

 

 

اقرأ أيضا

01147

الرباط على موعد مع الدورة الثالثة للمنتدى المغربي للصناعات الثقافية والإبداعية

تنطلق، يوم 11 دجنبر المقبل، فعاليات الدورة الثالثة للمنتدى المغربي للصناعات الثقافية والإبداعية بالمعهد الوطني …

النيجر ترحب بمصادقة مجلس الأمن على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس المخطط المغربي للحكم الذاتي

رحبت النيجر، اليوم الثلاثاء، بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي رقم 2797، الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جدي، وذي مصداقية ودائم للتوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

بوركينا فاسو تجدد دعمها الثابت للوحدة الترابية للمغرب وتشيد بالمصادقة على القرار التاريخي 2797

جددت بوركينا فاسو، اليوم الثلاثاء، دعمها الثابت والدائم للوحدة الترابية للمملكة المغربية، مشيدة بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جاد وذي مصداقية ومستدام من أجل التوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *