تلقى أعضاء اتحاد كتاب المغرب، بأسى بالغ، نبأ رحيل الفنان الفوتوغرافي المغربي، وصديق المثقفين والكتاب والفنانين المغاربة، الأستاذ الشريف الأصيلي أحمد غيلان، الذي أكد بإصراره الجميل والمؤثر على التقاط أصفى اللحظات الثقافية وأبهاها في مناسبات عديدة، بعدسته المبدعة، وبحسه الرفيع، وبدافع المحبة والتقدير.
وبهذه المناسبة الأليمة، تقدم اتحاد كتاب المغرب بتعازيه ومواساته في فقدان هذا الفنان العصامي، إلى أسرة الفقيد وأصدقائه داخل المغرب وخارجه، راجيا من الله تعالى أن يتغمد الفنان الراحل بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أسرته الصبر وحسن العزاء. إنا لله وإنا إليه راجعون.
صورة من الأرشيف للفقيد الفنان أحمد غيلان مع الكاتب المصري صنع الله ابراهيم في طنجة.