مهرجان للمسرح الدولي في مدينة القصر الكبير

تحتضن مدينة القصر الكبير، من 24 الى 31 مارس الجاري، فعاليات الدورة الثانية من مهرجان القصر الكبير الدولي للمسرح، التي تحمل اسم الكاتب المسرحي عبد الكريم برشيد.

وتشارك في هذه الدورة ،المنظمة من طرف جمعية النوارس للتنمية والإبداع تحت شعار “المسرح يجمعنا”، فرق مسرحية بإبداعات جديدة من المغرب ومصر وليتوانيا والجزائر.

ويضم برنامج المهرجان عروضا للفرق المغربية والاجنبية المشاركة، فرقة (نوارس هسبيريس) من القصر الكبير، وفرقة (مسرح الصورة) من شفشاون و فرقة (مسرح الصداقة) من العرائش و فرقة (فو كينيتينيس) من ليتوانيا وفرقة الجمعية الثقافية للهواء الطلق بومرداس من الجزائر وفرقة مسرح الشباب من مصر والفرقة المحترفة مازاكان دراما من الجديدة ،بالإضافة إلى عروض فنية لفرقة اللقاء المسرحي من أصيلة مع مشاركة الفنان رشيد بوعسرية والفرقة الكناوية.

واكد بلاغ للجهة المنظمة أن الدورة الثانية ستخصص تكريما واحتفالية للكاتب الكبير عبد الكريم برشيد، الذي كتب أحرف اسمه من ذهب في المسرح العربي بقوة وأثرى المكتبة العربية والوطنية بأعمال لاقت نجاحا باهرا، وعرضت في مسارح داخل المغرب وخارجه.

اقرأ أيضا

تقرير: المغرب ضمن أبرز الدول الإفريقية امتلاكا لسعة الطاقة الشمسية العاملة

تواجد المغرب ضمن قائمة الدول الأفريقية امتلاكا لسعة الطاقة الشمسية العاملة، إذ حل في المرتبة الثالثة بسعة عاملة من الطاقة الشمسية بلغت 0.9 غيغاواط. بحسب بيانات منصة "غلوبال إنرجي مونيتور" حتى نونبر 2025، أوردتها منصة "الطاقة" اليوم الأربعاء.

النيجر ترحب بمصادقة مجلس الأمن على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس المخطط المغربي للحكم الذاتي

رحبت النيجر، اليوم الثلاثاء، بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي رقم 2797، الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جدي، وذي مصداقية ودائم للتوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

بوركينا فاسو تجدد دعمها الثابت للوحدة الترابية للمغرب وتشيد بالمصادقة على القرار التاريخي 2797

جددت بوركينا فاسو، اليوم الثلاثاء، دعمها الثابت والدائم للوحدة الترابية للمملكة المغربية، مشيدة بمصادقة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على القرار التاريخي 2797 الذي يكرس في إطار السيادة المغربية، مخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة كأساس جاد وذي مصداقية ومستدام من أجل التوصل إلى حل لقضية الصحراء المغربية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *