بن أفليك في صدارة شباك التذاكر في أميركا الشمالية مع “غون غيرل”

 

لا يزال فيلم “غون غيرل” من بطولة بن أفليك يتصدر شباك التذاكر في أميركا الشمالية، على ما أظهرت أرقام مجموعة “إكزيبيتر ريليشنز”.

وقد حصد هذا الفيلم المقتبس عن رواية لجيليان فلين 26,8 مليون دولار من العائدات خلال الأسبوع الثاني من عرضه في الصالات (78,2 مليونا في المجموع).

وجاء فيلم جديد في المرتبة الثانية هو “دراكولا آنتولد” المتمحور على مغامرات مصاص الدماء الشهير، مسجلا 23,4 مليون دولار من العائدات.

وتلاه في المرتبة الثالثة فيلم جديد أيضا هو “ألكزندر أند ذي تيريبل، هوريبيل، نو غود، فيري باد داي” من بطولة ستيف كارل وجينيفر غارنر، مع 19,1 مليون دولار من العائدات.

وتراجع إلى المرتبة الرابعة فيلم الرعب “أنابيل” مع 16,3 مليون دولار من العائدات خلال الأسبوع الثاني من عرضه في الصالات (62 مليونا في المجموع).

وكانت المرتبة الخامسة أيضا من نصيب فيلم جديد هو “ذي جادج” من بطولة روبرت داوني جونيور في دور محام يدافع عن والده القاضي المتهم بالقتل. وقد حصد هذا الفيلم 13,3 مليون دولار من العائدات.

وجاء في المرتبة السادسة فيلم “ذي إكوالايزر” الذي يؤدي بطولته دينزل واشنطن في دور بائع في متجر يقدم المساعدة لشابة وقعت ضحية العصابات الروسية والذي حقق 9,7 ملايين دولار من العائدات (79,8 مليونا في المجموع).

ومن الأفلام الجديدة الأخرى هذا الأسبوع، “آديكتيد” المقتبس عن رواية إباحية والذي جاء في المرتبة السابعة حاصدا 7,6 ملايين دولار، ومتقدما على فيلم الخيال العلمي “ذي مايز رانر” الذي يروي قصة مجموعة من الشباب علقوا في دهليز والذي حقق في المرتبة الثامنة 7,5 ملايين دولار من العائدات (83,8 مليونا في المجموع).

واحتل المرتبة التاسعة فيلم “ذي بوكسترولز” الذي تدور أحداثه حول وحوش صغيرة تخرج ليلا من قنوات المجارير لسرقة الأطفال والأجبان مع 6,6 ملايين دولار من العائدات. وتلاه في المرتبة العاشرة فيلم “ليفت بيهايند” من بطولة نيكولاس كايج مع 2,9 مليون دولار.

اقرأ أيضا

المنتدى المغربي الموريتاني يرسم مستقبل تطور العلاقات بين البلدين

أشاد المنتدى المغربي الموريتاني، باللقاء التاريخي بين الملك محمد السادس والرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ …

مكسيكو.. مشاركة مغربية في مؤتمر دولي حول حماية البيئة

شارك الأمين العام لحزب الخضر المغربي ورئيس أحزاب الخضر الأفارقة، محمد فارس، مؤخرا بمكسيكو، في مؤتمر دولي حول حماية البيئة.

الجزائر

أليس لجنرالات حكم الجزائر من يُصحِّيهم

إنه إعصارٌ اندلع هُبوبًا على الرُّقعة العربية من هذا العالم، له جذورٌ في “اتفاقيات سايكس بيكو”، ولكنه اشتدَّ مع بداية عشرينات هذا القرن وازداد حدة في غزة، ضد القضية الفلسطينية بتاريخها وجغرافيتها، إلى أن حلَّت عيْنُ الإعصار على سوريا، لتدمير كل مُقوِّمات كيانها. وهو ما تُمارسُه إسرائيل علانية وبكثافة، وسبْق إصرار، نسْفًا للأدوات السيادية العسكرية السورية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *