كشف الفنان المصري أحمد زاهر ولأول مرة سر مرضه الخطير، الذي أصابه خلال السنوات الفارطة، حيث أبعده عن الساحة الفنية، تاركا خلفه أكثر من علامة استفهام في أذهان متتبعيه.
وأضاف الفنان المصري “بعد الفحوصات اكتشفت بأنني مصاب بمرض الغدة الدرقية من نوع نادر، والطبيب قال لي أمامك شهرين وستلقى الله، لكن سبحان الله الأمل موجود، بعد العلاج تجددت عودتي للحياة”.
وتابع قائلا: “هذا المرض سبب لي في الأول زيادة مفرطة في الوزن، وكنت أحس بارتخاء شديد لدرجة يمكنني أن أنام في أي وقت، وهو ما جعل الشائعات تتناسل حول مرضي لدى وسائل الإعلام”.