عمرو مصطفي يهاجم شيرين بطريقة صادمة…”هل نسيتي رائحة قدميك”!!!

في تبادل للتصريحات النارية بينهما، اجتهد كل من الملحن والمطرب المصري عمرو مصطفى، والمطربة شيرين محمد، في إلحاق أقصى درجات الأذى ببعضهما البعض، على مختلف المنابر الإعلامية.

فبعد أن وصف مصطفى شيرين بالفنانة المفتقرة للآداب وأساسيات اللباقة، بعد رفعها حذاءها في وجه الجمهور بإحدى حلقات “ذو فويس”، ردت الأخيرة في برنامج حواري بقولها إن مصطفى ضعيف جدا وعليه أن يتعلم الموسيقى.

وأضافت شيرين: “عندما كان يزورني كان دائما يطبل على الجيتار ولا يتقن عزفه، عليه أن يتعلم الموسيقى، ليكون له الحق في انتقاد الفنانين”.

مصطفى اغتنم الفرصة للرد على شيرين، فنقل على صفحته الرسمية بإنستغرام كلاما جارحا، يقول فيه: “أنا مش هرد، أنا بس هقولك افتكري ريحة رجلك لما كنت عند الشاعر بهاء الدين محمد ونصر محروس واتحايلوا عليا علشان أسمع صوتك، وبعد كده قالولي ممكن توصلها بس في طريقك لعباس العقاد وساعتها رحت غسلت العربية من الريحة”.

التعليق الصادم، جعل الكثيرين ينتقدون الملحن بسبب كلامه الجارح، ما جعله يسارع بمسح التدوينة، مكتفيا بالقول: ” أنا قولت أفكرك بس… أخلاقي تمنعني أني أنزل المستوى المنحط “تم حذف البوست”.

يذكر أن شيرين سبق وتشابكت إعلاميا مع جارها الممثل شريف منير، بعد أن رفع دعوى قضائية ضدها لسوء جيرتها، كما أنه اتهمها بالتلفظ بكلمات نابية في حقه في حضرة أبنائه.

روابط ذات صلة:بالصور..شيرين تصطحب بناتها إلى “ذو فويس”

اقرأ أيضا

المنتدى المغربي الموريتاني يرسم مستقبل تطور العلاقات بين البلدين

أشاد المنتدى المغربي الموريتاني، باللقاء التاريخي بين الملك محمد السادس والرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ …

مكسيكو.. مشاركة مغربية في مؤتمر دولي حول حماية البيئة

شارك الأمين العام لحزب الخضر المغربي ورئيس أحزاب الخضر الأفارقة، محمد فارس، مؤخرا بمكسيكو، في مؤتمر دولي حول حماية البيئة.

الجزائر

أليس لجنرالات حكم الجزائر من يُصحِّيهم

إنه إعصارٌ اندلع هُبوبًا على الرُّقعة العربية من هذا العالم، له جذورٌ في “اتفاقيات سايكس بيكو”، ولكنه اشتدَّ مع بداية عشرينات هذا القرن وازداد حدة في غزة، ضد القضية الفلسطينية بتاريخها وجغرافيتها، إلى أن حلَّت عيْنُ الإعصار على سوريا، لتدمير كل مُقوِّمات كيانها. وهو ما تُمارسُه إسرائيل علانية وبكثافة، وسبْق إصرار، نسْفًا للأدوات السيادية العسكرية السورية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *