محمد عساف وخطيبته يؤكان خبر انفصالهما

أكد   “محبوب العرب” محمد عساف وخطيبته الإعلامية لينا القيشاوي خبر انفصالهما، وذلك بعد أسابيع من تداول أخبار متضاربة حول حقيقة انفصالهما من عدمه.

وأعلن عساف الخبر أولا خلال حضوره افتتاح فيلمه في مدينة صيدا في لبنان بعنوان “يا طير طاير”، لافتا إلى أنه لم يحصل نصيب بينه وبين خطيبته.

وتابع: “كنا في مرحلة خطوبة وحاولنا خلال هذه الفترة التعرف أكثر على بعضنا البعض ولكن لم يؤد ذلك إلى النصيب بيننا، وأتمنى لها التوفيق في حياتها، والله يوفق الجميع”.

من جهتها كتبت لينا في حسابها على الفايسبوك  “:للأسف.. نصل في بعض مسارات حياتنا الى طريق مسدود، تكون فيه الاستمرارية مجرد زيادة للمتاعب والهموم، تمنيت وانا ميقنة ان الكثير تمنى اتمام هذه الخطوبة بالزواج، سواء الاحباء او الغرباء، ولكن اعود وأقول للأسف تم فسخ الخطوبة لأسباب اتمنى ان لا تؤول ولا تهول من قبل الوسط الاعلامي، فالحياة قسمة ونصيب، والتوافق بين شريكي الحياة تعتبر القاعدة الاولى والركيزة الاساسية لبدئها”.

لينا تابعت في بيانها: “أتمنى للفنان محمد عساف حياة مليئة بالنجاحات والانجازات، واتمنى له السعادة سواء في حياته المهنية او الشخصية، واتمنى من الجميع تفهم هذا القرار المشترك، فهو ليس بقرار سهل وليس بقرار بسيط، ولكن في بعض الاحيان تجبرنا الحياة على التعايش مع ظروفها”.

الاعلامية الشابة ختمت بيانها قائلة: “اتمنى ان يكون هذا الخبر مجرد خبر عابر بعيد عن التعليقات والشتائم والانتقادات والتحليلات المختلفة، فالحياة الشخصية لأي احد تبقى من اكثر المواضيح حساسية له. وهنالك الكثير من الاخبار سواء المحلية او العالمية التي تحتاج الى تسليط الضوء الاعلامي عليها.. واقول مرة اخرى اتمنى النجاح للفنان محمد عساف، فهو كان ولا زال شخصا استثنائيا يمثل فلسطين ويمثل العالم العربي، فأنا شخصيا اتمنى له الأفضل دوما.. شكرا لتفهمكم…”

روابط ذات صلة: بالفيديو…محمد عساف يبصق على أحد متابعيه

اقرأ أيضا

المنتدى المغربي الموريتاني يرسم مستقبل تطور العلاقات بين البلدين

أشاد المنتدى المغربي الموريتاني، باللقاء التاريخي بين الملك محمد السادس والرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ …

مكسيكو.. مشاركة مغربية في مؤتمر دولي حول حماية البيئة

شارك الأمين العام لحزب الخضر المغربي ورئيس أحزاب الخضر الأفارقة، محمد فارس، مؤخرا بمكسيكو، في مؤتمر دولي حول حماية البيئة.

الجزائر

أليس لجنرالات حكم الجزائر من يُصحِّيهم

إنه إعصارٌ اندلع هُبوبًا على الرُّقعة العربية من هذا العالم، له جذورٌ في “اتفاقيات سايكس بيكو”، ولكنه اشتدَّ مع بداية عشرينات هذا القرن وازداد حدة في غزة، ضد القضية الفلسطينية بتاريخها وجغرافيتها، إلى أن حلَّت عيْنُ الإعصار على سوريا، لتدمير كل مُقوِّمات كيانها. وهو ما تُمارسُه إسرائيل علانية وبكثافة، وسبْق إصرار، نسْفًا للأدوات السيادية العسكرية السورية.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *