عثرت السلطات الإندونيسية على شرطي حيا في مستشفى للأمراض النفسية بعد أن تم الإعلان عن وفاته منذ 17 عاما خلال موجة الـ “تسونامي” التي ضربت البلاد عام 2004.
وقال أحد أقارب الشرطي إنهم علموا أنه لا يزال حيا مؤخرا بعد مشاركة صور له على أحد مواقع التواصل الاجتماعي.
وعانى أسيب من مشاكل في الصحة العقلية والنفسية بسبب الصدمات التي شهدها أثناء الكارثة، وأعيد لم شمله مؤخرا مع أسرته.