“العادة السرية”، أكثر العادات السيئة الشائعة حول العالم ، التي يستخدمها الشباب لتفريع طاقاتهم الجنسية الداخلية بسبب عدم الزواج.
وبحسب الأطباء فإن مأساة هذه العادة وضررها الجسيم على الأجهزة التناسلية والعصبية يحدث بسبب كثرة ممارستها وتحولها إلى “إدمان”.
وهنا مكمن الخطر، فزيادة المعدل المسموح به بحسب الأطباء وهو 3 مرات أسبوعيًا، سيؤدي حتما لخطر الإدمان الذي من مظاهره:
– التشوش النفسي وعدم الشعور بالطمأنينة والثقة بالنفس، والانطوائية، والإحباط.
– إلحاق الضرر بالأجهزة التناسلية.
– وقوع مشكلات زوجية بعد الزواج إذ يفضلها المدمن على علاقته بشريك/شريكة الحياة.
– تصبح ضمن روتين حياته اليومية كتناول الطعام والشراب وربما أكثر.
– تدفعه لمشاهدة المثيرات من أفلام وصور إباحية فيدخل في دائرة إدمان أخرى” ادمان الإباحية”.
– تتأثر أجهزة جسمه، خاصة جهازه العصبي، ويتساقط الشعر.