أحدث دخول زعيم جبهة ”البوليساريو” الانفصالية، إلى التراب الإسباني بهوية مزورة، شرخا في علاقات المملكة مع الجارة الشمالية، ما زالت تداعياته مستمرة إلى حدود اليوم.
ومنذ بداية الأزمة التي يتابع العالم تطوراتها، اتخذت الدبلوماسية المغربية بتوجيهات ملكية، قرارات صارمة، مؤكدة أنه كما تحترم بلادنا، سيادة الدول وتناهض أطروحات الانفصال، ترفض المساس بوحدتها الترابية.
في هذا الحوار الخاص مع ”مشاهد24”، يتحدث شقران أمام رئيس الفريق الاشتراكي بمجلس النواب، عن أهمية التطورات الحاصلة في وضع النقط على الحروف فيما يتعلق بالعلاقات المغربية الإسبانية، ويكشف معطيات حصرية حول الأزمة.