تداولت مواقع التواصل الاجتماعي خبر مغادرة الفنان المغرب السجن الذي مكث به أزيد ثلاثة أشهر، على ذمة القضيتين اللتين توبع فيهما بتهمة محاولة اغتصاب التاة الفرنسية لورا برويل، والعاملة المؤقتة في أحد فنادق منطقة سان تروبيه الفرنسية.
وأكد مجموعة من أصدقاء لمجرد خبر مغادرته أسوار السجن، في سراح مؤقت إلى حين استئناف محاكمته، علما أن المحكمة الفرنسية كانت قد أسقطت عن لمجرد تهمة الاغتصاب، في انتظار إعادة الاستماع إلى شهود العيان في تهمة ارتكاب أفعال مفضية إلى الاغتصاب، في القضية الثانية.
ونشر مجموعة من أصدقاء سعد خبر الإفراج عنه، من بينهم حسناء زلاغ، التي كتبت تدوينة عبر حسابها على أنستغرام قالت فيها، “الحمد لله سعد لمجرد حر طليق”.
وكانت الفنانة المغربية سناء عكرود كتبت تدوينة قبل أيام تؤكد فيها أن النجم المغربي بريء وسيعود قريبا، وقالت، “ها هو سعد المجرد بريء وسيعود قريبا… سيواصل الغناء والرقص والنهل من الحياة، إلا أن الأمر هذه المرة سيختلف، فقد اتضحت الرؤية وسقط القناع، ولن يحتاج لميكروفون ماسي أو جوقة تردد خلفه اللازمة، الأمر ليس بتلك الآلية الآمنة، الأمر عار من التجميل والتشذيب، سعد المجرد سيحتاج لنفسه، لقوة سعيه ودعم محبيه”.