حلت جائحة كورونا، على حين غرة بالعالم، محدثة حالة هلع دولية من فيروس مستجد، انتشر سريعا بين الأفراد والجماعات، رغم إجراءات صارمة، ويطور متحورات خطيرة، آخرها ”أوميكرون”.
ومنذ ظهور الجائحة بالصين، قبل سنتين، نشرت أخبار ومقالات وفيديوهات، عبر وسائل الإعلام المكتوبة والسمعية والبصرية، كما ضجت مواقع التواصل الاجتماعي، بكل ما يدور في فلك الـ”كورونا”، لكن هل توفق الإعلام في مواكبة هذا المستجد ؟ هل قدم المعطيات الضرورية للتوعية بالتصدي له ؟ هل خدم عملية التلقيح أم لطخ سمعتها ؟
أسئلة وأخرى يجيب عنها الدكتور محمد حجو أستاذ السيميائيات وتحليل الخطاب بجامعة محمد الخامس بالرباط، في هذا الحوار الخاص مع ”مشاهد24”.