أكد المحامي محمد طاهري، المتابع على خلفية ما بات يعرف بـ “قضية ليلى والمحامي” على أنه “ضحية هذا الملق”..
وكشف المحامي، في تصريحات لـ مشاهد24، في أول خروج إعلامي، أنه تعرف على “الضحية” ليلى السرغاني، في نادي ليلي بمراكش.
وتابع أنه في سنة 2017، قرر قطع العلاقة معها، بعد صلح مع زوجته، غير أن ليلى لم تقبل الأمر “فبدأت بتهديدي وابتزازي”.
ونفى أن يكون قد قام بخطبتها، كما “ادعت”، مضيفا أنه حين تعرف عليها “كانت في سن الرشد وليس قاصر، كما تروج لذلك بعض الجهات، جسب تعبيره.