خرج المحامي محمد طاهري، المتابع في قضية ليلى السرغاني، التي تم الترويج لها إعلاميا بـ”قيضة ليلى والمحامي”، عن صمته، ليقدم معطيات جديدة عن هذا الملف، الذي شغل الرأي العام لمدة.
وقال المحامي، في تصريحات لـ مشاهد24، إنه في البداية فضل الصمت، حتى تأخذ العدالة مجراها، لكنه اليوم وبعد أن “وصل السيل الزبى”، و بعد تعرضه للإهانة والسب والترويج لافتراءات وأكاديب، قرر الرد.
وكشف المحامي أنه تقدم بشكاية رسميا، من أجل المتابعة القضائية في حق كل من “قام بالتشهير بي، والذين يصدرون أحكاما، قبل أن تقول العدالة كلمتها الأخيرة”.