يستمر الخلاف بين أولياء التلاميذ وبعض المؤسسات التعليمية الخصوصية حول أداء الواجبات الشهرية، في عز أزمة فيروس كورونا المستجد.
وقد اندلع هذا الخلاف بين الطرفين، وفي العديد من جهات المملكة، بعد تعليق الدراسة الحضورية، بسبب حالة الطوارئ الصحية، التي تعيشها البلاد، بغية احتواء الفيروس،
وبالرغم من أزمة كورونا وتداعيتها الاجتماعية والاقتصادية على الأسر المغربية، طالبت بعض المدارس الخصوصية أولياء أمور التلاميذ، بأداء الواجبات الشهرية.
وقد نقلت عدسة مشاهد 24 وقفة احتجاجية نظمها أولياء أمور تلاميذ مدرسة خصوصية بالحي المحمدي بالدارالبيضاء، لمطالبة إدارة المؤسسة بالجلوس على طاولة الحوار، والوصول إلى حل يرضي الجميع.