دخل مهنيو سيارات الأجرة بصنفيها، خلال سنة 2019 التي نقترب من توديعها، في صراع مع المشرفين على شركات عالمية، تؤمن خدمة النقل باستعمال تطبيقات ذكية.
وتطور الصراع، إلى مرحلة أحدثت حالة ارتباك وحيرة في صفوف المواطنين المغاربة، بخصوص تعاملهم مع سيارات الأجرة، وهذا النوع الجديد من الشركات.
مصطفى الكيحل الكاتب الوطني للاتحاد الديمقراطي للنقل الطرقي للمغرب، يكشف في حوار خاص لـ”مشاهد24”، عن أسباب الصراع القائم بين ”الطاكسيات” وشركات التطبيقات الذكية، ويقدم أجوبة عن أسئلة شغلت الرأي العام المغربي، تتعلق بمصير دعم المحروقات، وأسعار سيارات الأجرة.