ينفي أصحاب المكاتب وجود خصاص في الكتاب المدرسي هذه السنة، مشيرين إلى أن المنتجين المحليين يغطون الطلب الوطني بشكل منتظم ومتواصل.
ويربطون ارتفاع أسعار الكتب واللوازم المدرسية بشكل مباشر بعامل الجودة، موضحين أن وتيرة الإنتاج الوطني، تنسجم مع مطلبات السوق، كما ينفون احتوائها لمواد قد تشكل خطرا على صحة التلاميذ، بخلاف ما يروج له من أخبار حول الموضوع.