قالت وكالة ”أعماق“ للأنباء التابعة لتنظيم داعش، ”إن التنظيم أعلن مسؤوليته عن تفجيرين انتحاريين استهدفا الشرطة في العاصمة التونسية“، اليوم الخميس.
ووقعت الهجمات، التي تسببت في مقتل ضابط وإصابة عدد من الأشخاص، قبل بضعة أشهر من الانتخابات، وفي ذروة الموسم السياحي الذي تأمل تونس أن تسجل فيه عددًا قياسيًا من الزوار. بحسب ما أكدته وكالة رويترز للأنباء.
وتعيش تونس منذ ماي 2011، اضطرابات تصاعدت عقب 2013، وراح ضحيتها عشرات الأمنيين والعسكريين والسياح الأجانب.