أعلنت فرنسا، اليوم الثلاثاء، أن “حلاً أوروبياً يرتسم” بالنسبة لسفينة الإنقاذ التابعة لمنظمة ألمانية غير حكومية “لايفلاين”، والعالقة في البحر المتوسط منذ خمسة أيام، وعلى متنها 234 مهاجرا، مرجحة رسوها في مالطا، بعد أن شددت إيطاليا على رفض استقبال السفينة على موانئها.
وقال المتحدث باسم الحكومة الفرنسية، بنيامين غريفو، إنه “أثناء حديثي الآن، يبدو أن هناك حلا أوروبياً يرتسم.. سترسو في مالطا”، في إشارة إلى السفينة التي أنقذت المهاجرين يوم الخميس الماضي، حسب ما أوردت وكالة “رويترز”.
ولم تتمكن سفينة الإنقاذ التي تديرها البعثة الخيرية الألمانية “لايفلاين” من إنزال 234 شخصًا على متن السفينة، وسبق أن أنقذتهم من زورقين مطاطيين في البحر المتوسط يوم الخميس الماضي.
وقال مؤسس البعثة “لايفلاين”، أكسل ستيير، أمس الاثنين، في تصريح صحافي عن المهاجرين نشر على حساب “لافلاين” على موقع “تويتر”: “لديهم الحق في العيش، ولهم الحق في طلب اللجوء، وهذا ليس مضمونًا في الوقت الحالي. إنه نوع من سجنك في المحيط”.
وقال المتحدث باسم الحكومة الفرنسية، بنيامين غريفو، إنه “أثناء حديثي الآن، يبدو أن هناك حلا أوروبياً يرتسم.. سترسو في مالطا”، في إشارة إلى السفينة التي أنقذت المهاجرين يوم الخميس الماضي، حسب ما أوردت وكالة “رويترز”.
ولم تتمكن سفينة الإنقاذ التي تديرها البعثة الخيرية الألمانية “لايفلاين” من إنزال 234 شخصًا على متن السفينة، وسبق أن أنقذتهم من زورقين مطاطيين في البحر المتوسط يوم الخميس الماضي.
وقال مؤسس البعثة “لايفلاين”، أكسل ستيير، أمس الاثنين، في تصريح صحافي عن المهاجرين نشر على حساب “لافلاين” على موقع “تويتر”: “لديهم الحق في العيش، ولهم الحق في طلب اللجوء، وهذا ليس مضمونًا في الوقت الحالي. إنه نوع من سجنك في المحيط”.
وكانت البعثة تناشد بضرورة استقبال الحالات التي تعاني من مشاكل صحية تزداد صعوبة مع الوقت.
وسبق للبعثة الأوروبية للإنقاذ البحري أن أعربت، أمس الإثنين، عبر موقعها الإلكتروني، عن قلقها جراء رفض السلطات في إيطاليا ومالطا السماح لسفينة إنقاذ تحمل مئات المهاجرين بالرسو في المرافئ.
واعتبرت، في تصريح صحافي، أنه لا يمكن إعطاء الأولوية للاعتبارات الإدارية أو السياسية في مثل تلك الحالات، مضيفة أنه يجب توفير النزول السريع والآمن للأشخاص الذين يتم إنقاذهم في البحر.
وسبق للبعثة الأوروبية للإنقاذ البحري أن أعربت، أمس الإثنين، عبر موقعها الإلكتروني، عن قلقها جراء رفض السلطات في إيطاليا ومالطا السماح لسفينة إنقاذ تحمل مئات المهاجرين بالرسو في المرافئ.
واعتبرت، في تصريح صحافي، أنه لا يمكن إعطاء الأولوية للاعتبارات الإدارية أو السياسية في مثل تلك الحالات، مضيفة أنه يجب توفير النزول السريع والآمن للأشخاص الذين يتم إنقاذهم في البحر.