اختتمت بمراكش، أشغال الدورة الثانية للقمة العالمية للطاقة، بعد ثلاثة أيام من التبادل والنقاشات.
وعرفت هذه القمة، التي نظمها معهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات الجديدة، بشراكة مع جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، مشاركة أزيد من 500 مستثمر، و أصحاب القرار السياسي، وصناعيين وكذا خبراء، من 30 بلدا.
وعلى هامش أشغال الدورة الثانية للقمة العالمية للطاقة، تم توقيع عدة شراكات تتعلق بالهيدروجين الأخضر..
وأشاد، خبراء دوليون بنهج المملكة سياسة لتشجيع الطاقات المتجددة والبديلة.
وتتوخى اتفاقيات الشراكة، النهوض بالبحث والابتكار حول الهيدروجين الأخضر، وانتهاز الفرص التي توفرها هذه الشعبة الاقتصادية والصناعية، بغية توطيد الانتقال الطاقي للمغرب.