ما يزال الغموض يلف قضية رهبان تيبحيرين الفرنسيين بعدما توصل المحققون الفرنسيون إلى خلاصات جديدة. هذه الخلاصات جاءت لتبرز التناقضات المحيطة بالقضية.
لمواصلة القراءة ، انقر هنا
المصدر : https://machahid24.com/?p=77012
ما يزال الغموض يلف قضية رهبان تيبحيرين الفرنسيين بعدما توصل المحققون الفرنسيون إلى خلاصات جديدة. هذه الخلاصات جاءت لتبرز التناقضات المحيطة بالقضية.
وكانت الجماعة الإسلامية المسلحة قد تبنت عملية قتل الرهبان في بيان لها بتاريخ 21 ماي 1996، حيث أشارت إلى أنها أوفدت مبعوثا إلى السفارة الفرنسية في 30 أبريل من أجل التفاوض بشأن إطلاق سراحهم.
بيد أن ما توصل إليه فريق التحقيق الفرنسي، الذي يقوده القاضي مارك تريديفيك، يشكك في هذا التاريخ ويؤكده أنه من المحتمل أن يكون مقتل الرهبان تم ما بين 25 و27 أبريل 1996.
الغموض ما يزال يكتنف كذلك الجهة المسؤولة عن تصفية الرهبان بالرغم من تبني الجماعة الإسلامية المسلحة للعملية، حيث سبق وأن تم اتهام الجيش والمخابرات الجزائرية بالوقوف خلف هاته الجريمة.
وتشير التحقيقات إلى أن رؤوس الرهبان تم فصلها عن أجسادهم في وقت لاحق بعد قتلهم ومن ثم دفنهم، حيث تم نبش مكان الدفن وإعادة دفنهم مرة أخرى.
المصدر : https://machahid24.com/?p=77012
نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد