من أجل إنقاذ العالم الإسلامي

غزلان جنان
وجهات نظر
غزلان جنان27 يونيو 2015آخر تحديث : منذ 9 سنوات
من أجل إنقاذ العالم الإسلامي
من أجل إنقاذ العالم الإسلامي

بقلم: عبد العزيز التويجري*

لما تأسست منظمة التعاون الإسلامي في 1972، بمصادقة وزراء خارجية الدول المشاركة في مؤتمر القمة الإسلامي المنعقد في الرباط سنة 1969، على ميثاق المنظمة، كانت الآمال تنعقد على النظام الإقليمي الوليد الذي يقوم على قاعدة التضامن الإسلامي، ويهدف إلى تجديد البناء الحضاري للعالم الإسلامي في المجالات كافة، ويعمل للحفاظ على القيم الإسلامية النبيلة المتمثلة في الحرية والسلام والتراحم والتسامح والمساواة والعدل والكرامة الإنسانية وتعزيزها، انطلاقاً من احترام السيادة الوطنية لجميع الدول الأعضاء واستقلالها ووحدة أراضيها وصونها والدفاع عنها، ومن أجل المساهمة في السلم والأمن الدوليين والتفاهم والحوار بين الحضارات والثقافات والأديان وتعزيز العلاقات الودية والتعاون وحسن الجوار والاحترام المتبادل.

لمواصلة القراءة ، انقر هنا

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق