رقصة الموت بين ضفتي المتوسط

غزلان جنان
وجهات نظر
غزلان جنان29 أبريل 2015آخر تحديث : منذ 9 سنوات
رقصة الموت بين ضفتي المتوسط
رقصة الموت بين ضفتي المتوسط

يوماً بعد يوم يتحول البحر الأبيض المتوسط إلى مقبرة للمهاجرين "غير الشرعيين" إلى أوروبا بحثاً عن عمل لا يجدونه في بلادهم. يوماً بعد يوم يتبين أن نسبة الضحايا في البحر تزداد طردياً من دون أن تردع الراغبين في الهجرة عن ركوب البحر والمغامرة بأرواحهم في مشهد جدير بالمقارنة مع مشاهد فيلم سيدني بولاك الشهير "إنهم يقتلون الجياد" الذي يروي فيه كيف يمكن لرأس المال عندما يكون مأزوماً أو مرتاحاً على حد سواء أن يقتل الفقراء والمحتاجين غير عابئ بأحوالهم ومصائرهم.

لمواصلة القراءة ، انقر هنا

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق