إسرائيل وانهيار الأكاذيب الكبرى!!!

غزلان جنان
وجهات نظر
غزلان جنان20 نوفمبر 2014آخر تحديث : منذ 9 سنوات
إسرائيل وانهيار الأكاذيب الكبرى!!!
إسرائيل وانهيار الأكاذيب الكبرى!!!

علامات على الطريق

فجأةً، وبدون مقدمات، أصبحت الاتهامات العجيبة والخطيرة التي وجهها نتنياهو ومعظم إئتلافه الحكومي، هي نقطة الارتكاز الرئيسية للسياسة الاسرائيلية في مواجهة التطورات الجارية في المنطقة والعالم، ماهي مشكلة نتنياهو بالضبط، لماذ يتحدث نتنياهو واعضاء إئتلافه وخاصة وزرائه من سكان المستوطنات غير الشرعية، وكانهم اكتشفوا السر الرهيب ؟ مع العلم ان الرئيس ابو مازن هو الشخصية السياسية الفلسطينيه الاكثر معرفةً وحضوراً لدى اللاعبين السياسيين الاسرائيليين منذ خمسينات القرن الماضي عندما كان احد المؤسسين البارزين للحركة الوطنية الفلسطينية وخاصة حركة فتح، التي كان جوهرها منذ اللحظة الاولى هوى قيامة فلسطين من جديد كياناً ودولةً وهويةً وطنية، وان الرئيس ابو مازن ظل دائماً منذ تاسيس فتح وانطلاق الثورة الفلسطينية المعاصرة، هوى الاكثر انذماجاً في العمل السياسي الفلسطيني المتعلق بالقضية من كافة جوانبها، فلماذا هو الان من وجهة نظر نتنياهو وبقية جوقة اليمين الديني والعلماني في اسرائيل هو السبب وراء كل اخفاق اسرائيلي، ووراء كل انكشاف اسرائيلي، ووراء كل هذا السقوط للرواية الاسرائيلية ؟؟؟

لمواصلة القراءة ، انقر هنا

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق