المغرب في مواجهة التجني

غزلان جنان
وجهات نظر
غزلان جنان12 نوفمبر 2014آخر تحديث : منذ 9 سنوات
المغرب في مواجهة التجني
المغرب في مواجهة التجني

منذ تأسيس هيئة الأمم المتحدة عام 1945، ظلت هذه المنظمة الدولية تخضع لهيمنة وتوجيهات القِوى الغربية التي تستخدم مؤسساتها ووكالاتها المتخصصة في خدمة أهدافها ومصالحها في العالم، يتم تحريك أية قضية دولية ضد دولة ما قد ترفض أو تحاول أن تنحو لنفسها اتجاهاً مختلفاً عن هيمنة تلك القوى، والأمثلة على ذلك كثيرة، وتعد المملكة المغربية إحدى تلك الدول التي تتعرض منذ زمن ليس بالقليل لمضايقات تقف خلفها دول الغرب بهدف إشغالها ومنعها من النهوض وتحقيق التنمية المستدامة بما يجعلها قوة كبرى على الجانب المقابل لأوروبا، وبما يعيد لها أمجادها السابقة عندما كانت مركزاً لامبراطوريات ضخمة هددت أوروبا قروناً عديدة من الزمن.

لمواصلة القراءة ، انقر هنا

نستخدم ملفات الكوكيز لنسهل عليك استخدام موقعنا الإلكتروني ونكيف المحتوى والإعلانات وفقا لمتطلباتك واحتياجاتك الخاصة، لتوفير ميزات وسائل التواصل الاجتماعية ولتحليل حركة الزيارات لدينا...لمعرفة المزيد

موافق