دفعت هجمات باريس الإرهابية مؤسسات البعثة الفرنسية في تونس إلى إغلاق أبوابها في إطار الحيطة التي أصبحت مطالبة باتخاذها.
وذكرت وسائل إعلام تونسية أن المعهد الفرنسي في العاصمة وملحقته بمدينة سوسة ودار فرنسا في صفاق كلها أعلنت اليوم السبت إغلاق أبوابها إلى غاية بعد يوم غد الإثنين على الأقل.
ويأتي قرار إغلاق المؤسسات المذكورة استجابة لطلب السفير الفرنسي في تونس فرانسوا غوييت.
من جانب آخر عبر غوييت عن “تأثره” بالتضامن الذي أبداه الشعب التونسي تجاه فرنسا بعد هجمات باريس.
وقال السفير الفرنسي في تصريح تناقلته الصحافة التونسية “هذا التضامن يساعدنا على تحمل هذا الاختبار العصيب”.
اقرأ أيضا
نواب بريطانيون ينتقدون دور بلادهم في الحرب على ليبيا في 2011
اعتبر نواب بريطانيون بلجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان أن الحرب على ليبيا في 2011 استندت إلى معلومات مخابراتية خاطئة ما عجل بانهيار ليبيا سياسيا واقتصاديا.
One comment
Pingback: بعد هجمات باريس الإرهابية.. الرعب ينتشر في تونس! | ARABIC TIMES