ضيف الأولى ــ مصطفى الرميد وزير العدل والحريات

https://www.youtube.com/watch?v=gqD0Q2vbksc

اقرأ أيضا

معجزة في جسد المراة موجودة في القران الكريم ويكتشفها الان العلم الحديث

One comment

  1. اقسم بالله العالي القدير إلى اني اشفق على الاستاد الرميد والوجوه الحاضرة في هذه المناضرة لان واقع مايدعيه المسؤولين المغارب شيء وواقع الحال شيء اخرهل تصلكم فضائح المغرب الغير النافع الدين يخافون من المحاكم اكثر مايلجئون لها بسبب الفقر وقليل الإنصاف
    فالعدالة بمملكتنا الحبيبة تسيء إلى الحاكمين اكثر من غيرهم
    ونمودجي على ما اقول حكم بمحكمة تارودانت الاسبوع الفارط زعزع العرش العظيم كيف برات المحكمة متهما رغم إعترافاته لاغبار عليها في إستلائه على بير الورثة اتي تناهز 500 شخص تقريبا وخرج منها سليما بعد ان انصف الحكم الإبتدائي المتضررين عجب العجاب ياستادي الرميد على فضائح البلاد والعباد لهل تصلكم إن وصلت ماهو عملكم لم يسبق لي ان قرات او سمعت على وزارة العدل اوقفت مسؤولا قضائيا بسبب خطىء او مايشابه ذالك بل ما اعرفه هو كثير من الحماية القانونية لمثل هؤلاء == العدل اسس الملك ==
    بمن نتيق ياسيادة الوزير هل بماتقلونه ام بواقع الحال
    الن تكونوا سيدي العزيز امام إستهزاء المظلومين وسماسرة الملفات وغالبية المواطنين العارفين بخفاية الحالة المزيرية للإنصاف بالبلاد
    الم تكن الحكومات المغربية ضحية فساد موظفها امام الجمعيات الحقوقية الوطنية والدولية وامام العالم الم نرى مؤسسات لا تريد المغامرة بإستثماراتها بالمغرب الم ترى سيدي كيف لمواطن مغربي كان قاطنا او مهاجرا ميساوس من العدالة المغربية
    ومادمت هذه العدالة مهددة لإستقرار والطمئننة على الحقوق ماذا ننتظر هل نهاجر مثل مواطن البلدان سورية وليبيا
    فالحروب سيدي الوزير متنوعة هنالك حروب بالاسلحة وهنالك حروب بالظلم ويمكنكم سيدي ان تجدو فرقا بين هذه الحروب
    اسئلة اطرحها على الاستاد الرميد وكل الساهرين على شؤون العدل والعدالة في بلادنا
    اعاننا اللله نحن واياكم بمافيه الخير للمواطن والوطن اما وقائع الحال فلايفرح ولا يعطي حتى نبل وشرف اهل الحال
    لكم النظر ياستادي الرميد

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *