رد الشيخ محمد الفيزازي على الاتهامات، التي كانت وجهتها له فتاة منقبة تسمى حنان، حيث فنذ كل ما صرحت به لإحدى المنابر الإعلامية، موضحا أنه بالفعل “تقدم لخطبتها على سنة الله ورسوله”، لكن” المعاشرة الزوجية بقات متوقفة لغياب العقد”.
ومن جهته، اتهم الشيخ الفزازي المنقبة بانتمائها لشبكة للدعارة، وأنه خلال فترة الخطبة، اكتشف أن “عندها علاقات وكتفسد.. هي منقبة معايا وعريانة في أماكن أخرى”.
وكانت حنان، التي تبلغ من العمر 19 سنة، و تنحدر من مدينة آسفي، اتهمت الشيخ الفيزازي بالتنكر لها بعد أن طلب يدها للزواج من عائلتها، بعد تعارف قصير عبر موقع “الفايسبوك”.
وتابعت أنه رفض توثيق الزواج بعقد وظل يتملص من ذلك لمدة 5 أشهر، موضحة “كان كيجي عندي يدوز معايا ساعة فالنهار ويمشي، عمرو ما بات عندي.. ووليت فيما نقوليه ا الشيخ نديرو العقد كيقولي نتي مكلخة وما كتعرفي والو، حيث أنا ما قرياش، وكان كيعايرني ويسبني”.
وأضافت: “دابا أنا فحال يلا ضحك علينا ولاحني من بعد خمس شهور ديال العشرة، لاحني كيف دار مع شحال من وحدة”.
وكان الشيخ الفيزازي كذب كل ما جاء على لسان حنان، عبر صفحته الرسمية بموقع “الفايسبوك”، موضحا أن هذا مجرد “بهتان”، ثم نشر الأية القرآنية “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ”.